إدارة 24 إدارة 24
recent

آخر الأخبار

recent
مجزوءات الإدارة التربوية
جاري التحميل ...

المنـظـمـة الديمقـراطـية للـشغـل: بيان لمن يهمه الأمر، تحت شعار " المنظمة خط أحمر ، نعم للاستمرار في النضال والتجديد ، لا للتفويت والتفتيت"





المنـظـمـة الديمقـراطـية للـشغـل
Organisation démocratique du travail 




بيان لمن يهمه الأمر
           تحت شعار " المنظمة خط أحمر  ، نعم للاستمرار في النضال والتجديد ، لا للتفويت والتفتيت  "                 
                                  
        بدعوة من المكاتب النقابية الإقليمية والمحلية المخلصة لقضايا الطبقة العاملة تم عقد لقاء وطني يوم الجمعة فاتح يناير 2016  بالدارالبيضاء، للتداول والنقاش بخصوص ما آلت إليه أوضاع المنظمة  الديمقراطية للشغل المطبوعة بالتشتت والتشرذم في إطار مخطط تدميري، تفكيكي وتحريفي وصل مداه في الزج بمشروع المنظمة الديمقراطية للشغل، حد الانقلاب على هويتها ومرجعيتها وشرط وجودها، والعصف بأسس ومبادئ نشأتها وخطها النضالي و الكفاحي التقدمي، من طرف الكاتب العام علي لطفي والكاتب العام للصحة عدي بوعرفة وزبانيتهم ، وتحويل هذا الصرح العمالي إلى وكالة للمتاجرة والسمسرة ومراكمة الامتيازات على حساب مصالح وتطلعات وآمال الطبقة الكادحة ، ومنح المناصب القيادية للموالين والمقربين والمطرودين من نقابات أخرى، وفرض سياسة الشيخ والمريد في إطار الفوضى الخلاقة من أجل اتخاذ القرار القاتل والقاضي بتفويت المنظمة الديمقراطية للشغل إلى حزب الأصالة والمعاصرة المتموقع طبقيا ضدا على مصالح الطبقة العاملة والمنافي للخط النقابي والنضالي للمنظمة، ويضرب في العمق الهوية التي تأسست من أجلها ، وبعد نقاش صريح جاد ومسؤول من طرف مختلف المسؤولات والمسئولين النقابيين الغيورين على المنظمة وشهادات تؤكد هول التعفن والانحراف الذي نخر ولازال ينخر جسم المنظمة الديمقراطية للشغل في العديد من القطاعات الوطنية والمحلية التي تواترت فيها عقلية التعينات التنظيمية وإقصاء كل الأصوات الصادقة التي ما فتئت تصدح بقول الحقيقة، مؤمنة بالترجمة الفعلية لشعار "الديمقراطية أولا وأخيرا"، وبناء على الجدية والمسؤولية التي اكتنفت النقاش على قاعدة الوضوح والإشراك في اتخاذ القرارات ، عمل اللقاء الوطني للتنظيمات النقابية على رصد مجموعة من التجاوزات التنظيمية والخروقات الخطيرة التي بدأت بالكرونولوجيا التالية  :
1) قطاع الجماعات المحلية : الضغوطات والمؤمرات التي حيكت لنائب الكاتب العام الوطني للمنظمة الديمقراطية للجماعات المحلية المناضل الصنديد عبد الله امـــسـلاك ورفاقه من طرف الأخوين عدي ولحسن بوعرفة بمباركة من الكاتب العام علي لطفي ، الشيء الذي أدى إلى نزيف بقطاع الجماعات المحلية من انسحابات جماعية بدءا بالمناضل الجسور حسن بوقورارة واستقالات فردية وطرد باقي المناضلين كان آخر حلقاتها المناضل الشهم عبد المنعم جاودت وممن يشكك في ولائه لسياسة الشيخ ، و الغريب في الامر هو التستر عن المتسببين في تفتيت التنظيم و التكتم عليهم  و المساندة غير المشروطة لهذه السلوكيات بل والوشاية بالمناضلين قصد الزج بهم في دوامات لاقرار لها  و إزاحتهم عن الطريق الذي اختاروه للركوب على هياكل النقابة التي أسسها المناضلين الأحرار بعرق جبينهم و ما حصدوا منها سوى العوز المادي و الدمار النفسي و الأمراض المزمنة و الانتقامات الإدارية و كانوا دائما في المواعيد ، ثم يأتي الدور الأخير للكاتب العام علي لطفي ليأخذ قراره التاريخي ألإنفرادي بتغيير لائحة انتخابات هيئة المأجورين لمجلس المستشارين يوم الجمعة 2 أكتوبر 2015 والتي كان مقررا أن يكون فيها المناضل المتميز محمد النحيلي وكيلا لها وتعويضه بالمدعو عبد العزيز بنعزوز المحسوب على حزب الجرار ضدا على قرار المكتب التنفيذي للمنظمة الديمقراطية للشغل في طبخة مكشوفة ، وقد كان لافتا كذب الكاتب العام علي لطفي حين قال في معرض حديثه لبرنامج في قفص الإتهام أن المدعو عبد العزيز بنعزوز كان منخرطا بالمنظمة لمدة ثلاث سنوات ، وإن كانت هذه المعلومة حقيقية فليتفضل السيد علي لطفي ويقول لنا في أي قطاع سنصنف مقاولا داخل نقابة عمالية خاصة بالكادحين والموظفين والعمال المقهورين .
2) قطاع التجار والحرفيين : غياب الديمقراطية والاستقلالية والنزاهة والشفافية وكذ انعدام الظروف السليمة لانعقاد المؤتمر الذي لم تمر عليه سنة ونصف عن انعقاده ، و خرق بنود القانون الأساسي للمنظمة الديمقراطية للتجار والحرفيين و الانزياح عن الأهداف المسطرة و ضرب مبدأ العضوية و جعل التفويض الذي خوله المؤتمر الاستثنائي للمكتب التنفيذي من أجل التحضير والسهر على أشغال مؤتمر صوري وشكلي بمراكش من خلال التجييش والإنزال الممنهج يوم المؤتمر وغياب المؤتمرين ذوي الصفة القانونية من التجار والحرفيين ، وتغيير اسم النقابة من المنظمة الديمقراطية للتجار والحرفيين إلى المنظمة الديمقراطية للمقاولات الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا للتجار والمهنيين الصغار وتفويتها للمدعو مصطفى براجي  .
3) قطاع التعليم :  لم يسلم هذا القطاع الحيوي بدوره من الدسائس والمكائد لدفع المناضلة الفذة المنافحة عن الحقوق والحريات الأستاذة فاطنة أفيد إلى تقديم استقالتها بمعية زمرة من رفاقها من أجل تفتيت صخرة قطاع التعليم الذي طالما كان شوكة في حلق بعض أعضاء المكتب التنفيذي ، واستقالة الكاتبة العامة المناضلة فاطنة أفيد جائت  احتجاجا منها على طرد عدد من المناضلين الذين رفضوا أن تذوب المنظمة في حزب الأصالة والمعاصرة بجانب عدد من التطورات المتسارعة التي تعرفها المنظمة ، حيث  أقدم الكاتب العام علي لطفي على إرسال مراسلة مستعجلة للنيابة الإقليمية بالحسيمة  تخبرها بان نقابيين تابعين لها و على رأسهم الكاتب الإقليمي قد تم إعفاؤهم و لا يجب اعتمادهم كمتحدثين باسم المنظمة ، ناهيك عن الخروقات السافرة التي لاتراعي التراتبية التنظيمة في تأسيس وتجديد المكاتب الجهوية والإقليمية والمحلية يلاحظ دائما القفز على المكتب الوطني للتعليم وإعطاء التزكيات من طرف الكاتب العام علي لطفي ، كان آخرها تزكية المدعو الحسين الطالبي بتأسيس المكتب الجهوي لجهة الرباط  " الموجود أصلا " وتزكيته منسقا لجهة الدارالبيضاء الكبرى في ظل وجود مكتب جهوي قائم بذاته ، ومنسقا لدى وزارة التربية الوطنية مع العلم أن  المدعو الحسين الطالبي كان مطرودا من الإتحاد المغربي للشغل على خلفية اختلاسات مالية بالتعاضدية التابعة لوزارة  التربية الوطنية وما خفي كان أعظم  .
4) قطاع الصحة :  تم الدفع بأعضاء المنظمة الديمقراطية للصحة بفاس لتقديم استقالتهم الجماعية من المسؤولية النقابية والانسحاب الكلي من المنظمة وذلك احتجاجا على الوضعية والاختلالات التي تعيشها هذه المركزية  لغياب أي تضامن ومساندة لمعاركهم النضالية ، وعدم التعامل الجاد مع ملفات ومشاكل المناضلين رغم الاتصالات المتكررة، والوضع المزري الذي أصبح يتخبط فيه المكتب الوطني لانفراد الكاتب العام للصحة عدي بوعرفة بالقرارات الديكتاتورية في غياب تام للديمقراطية الداخلية الشيء الذي ترتب عنه من ضياع مصلحة الشغيلة بإقليم فاس إضافة إلى تدخل عناصر محسوبة على حزب الجرار على الخط لتفتيت لحمة التنظيم واستبداله بعناصر جديدة تفوح منا رائحة الفساد مما سبب في  انسحاب القطاعات المهيكلة للاتحاد المحلي بفاس، أما بمدينة مراكش فقد كشف المكتب الإقليمي للمنظمة الديمقراطية للصحة عن الحالة المتدهورة والمتسمة بالتردي المستمر والصمت المريب للمكتب الوطني بتجاهله لمدة طويلة لمشاكل التنظيم على المستوى الإقليمي  فضلاً عن عدم قدرة النقابة على تنظيم فاتح ماي على مستوى الإقليم رغم ما يمثله من رمزية بالنسبة للطبقة العاملة وترك الحبل على الغارب للمدعو العربي بوقنيطير ليعيث فسادا بمراكش بمباركة من الكاتب العام علي لطفي الذي تمت مراسلته مرارا وتكرار بممارسات المدعو العربي بوقنيطير  اللا أخلاقية المتجلية في جعل المكتب الجهوي عبارة عن وكالة للمتاجرة والسمسرة ومراكمة الامتيازات على حساب مصالح وتطلعات وآمال الطبقة الكادحة انطلاقا من شركة " كوكا كولا " وانتهاءا بالتواطئ مع السلطة المحلية ضد مناضلي المنظمة الديمقراطية للتجار والحرفيين و ببيع وصولات على أساس أنها بطائق نقابية لفائدة 800 عامل ،و لم يقف عند هذا الحد بل ساهم في خلق الفتنة في صفوف المكتب الجديد للصحة بمراكش ونصب المكائد لمناضليه بمعية أيادي آثمة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش . 
5) قطاع النقل الطرقي : لم تمر سنة على المؤتمر الأول التأسيسي للمنظمة الديمقراطية  لمهنيي النقل الطرقي   والذي أفرز الكاتب الوطني المناضل الشهم سيدي خالد الحمداني لكن المفاجأة هي أن الوثائق الخاصة بالمؤتمر تم طمسها ولم يتوصل الكاتب الوطني لمهنيي النقل الطرقي  بوصل الإيداع  لتماطل وتسويف الكاتب العام علي لطفي ليفاجأ الجميع في ذهول عارم وفي  إطار الحملات التمويهية للقرارات الإنفرادية قيام الكاتب العام علي لطفي باللمسات الأخيرة لعقد المؤتمر الوطني التأسيسي للمنظمة الديمقراطية  لمهنيي النقل الطرقي  بالمغرب ودلك يوم الأربعاء 2 دجنبر 2015 و تعيين المدعو مصطفى شعون رئيسا للجنة التحضيرية للمؤتمر ، والأدهى والأمر أنه وفي ظل تهميش المناضلين الحقيقيين وخرق التعاقد بين القيادة والقواعد والانحراف عن نص وروح فلسفة المقاومة الاجتماعية وشعار النقابة بشكل آخر، وفي ظل انعدام شروط العمل النقابي داخل المنظمة واتخاد القرارات بشكل انفرادي ودون إشراك القواعد بل الالتفاف على المؤتمر الوطني التأسيسي الأول . 
6) قطاع الشباب العامل :  انطلقت أشغال المؤتمر الوطني التأسيسي للمنظمة الديمقراطية للشباب العامل، تحت شعار: “من أجل دور فعال ومسؤول للشباب في بناء النقابة الحديثة ومغرب الغد” ثلاثة أيام متتالية ، تحت إشراف المكتب التنفيذي للمنظمة الديمقراطية للشغل ، فبدأ الكاتب العام للمنظمة قولته الشهيرة : " نقابتنا مستقلة عن الدولة والباطرونا والأحزاب، ولكنها منفتحة على جميع التيارات السياسية المغربية و أن مكونات المنظمة تنتمي إلى أغلب المشارب السياسية، ما عدا الأحزاب التي تتوفر على نقابات " انتهى كلام الكاتب العام لكنه كلام باطل أريد به حق باطل ، فعندما بدأت أشغال اللجنة التحضيرية يوم 26 يناير 2014 بالمقر المركزي بالرباط للتهييئ للمـؤتمر التأسيسي للمنظمة الديمقراطية للشباب العامل، كد واجتهد المناضلون وسهروا على وضع أرضية المؤتمر وكل ما يلزم لنجاح هذه المحطة كان في مقدمتهم المناضلين الأفذاذ محمد النحيلي وعالي بوشعيب ومحمد كادة وكريم فريد ،وفي اليوم الموعود تم إنزال مجموعة من المظليين بدعوى أنهم فعاليات المؤتمر لكن واقع الحال  أبان على أنهم محسوبين على حزب الجرار تم تجييشهم و انزالهم للسطو على المؤتمر التأسيسي للمنظمة الديمقراطية للشباب العامل منتحلين صفة أعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر علما أنهم لم يحضرو و لو دقيقة أشغال التحضير و لم تكن تربطهم أية علاقة بالتنظيم الشيء الذي أساء كثيرا للعمل النقابي على اعتبار ان عدد كبير منهم ليس لديه أي ارتباط نقابي تبث في الأخير أن الطبخة كانت معدة مسبقا لابتلاع المناضلين الأحرار والمؤتمر برمته ، مما خلف استياءا لدى كل من لهم الغيرة على التنظيم ، وقيل حينها   " من لم يقبل بالوضع فليرحل "  .  
7) مختلفات : بقطاع الإتصالات تم دفع عضو المكتب الوطني للمنظمة الديمقراطية للإتصالات المناضل الفيلسوف المشاكس بوشتى بوزيان  لتقديم استقالته بسبب انتقاده لما أسماه بتهميش المناضلين الحقيقيين وخرق التعاقد بين القيادة والقواعد والانحراف عن نص وروح فلسفة المقاومة الاجتماعية وشعار النقابة بشكل مغاير، وانعدام شروط العمل النقابي داخل المنظمة واتخاد القرارات بشكل انفرادي ودون إشراك القواعد ، نصب المكائد للكاتب الوطني للسكك الحديدية المناضل الشهم سعيد النافعي وتنقيله قسرا من الدارالبيضاء إلى خريبكة في تواطؤ مكشوف مع المكتب الوطني للسكك الحديدية ، كما تعرض المناضل الكبير الدكتور سعيد المباركي لسوء المعاملة والدفع به لتقديم الاستقالة بسبب تساؤله حول اتخاد القرار لائحة انتخاب المأجورين بشكل انفرادي من طرف الكاتب العام علي لطفي فكان رد هذا الأخير " ألا زلت لم تقدم استقالتك بعد "
        إننا كأعضاء اللقاء الوطني على استعداد للقيام بما تفرضه علينا مسؤوليتنا التاريخية و المتمثلة في تطهير المنظمة  الديمقراطية للشغل من الانتهازيين و الوصوليين و كما نريد أن نشير إلى موقفنا بخصوص التمثيلية لانتخابات ممثلي المأجورين بمجلس المستشارين  إقتراع 2 أكتوبر 2015 بلغ عدد الأصوات 753 واستحقت المنظمة به مقعدا آل إلى الإطار السياسي لحزب الجرار عبد العزيز بنعزوز ، و نقول أن هذه التمثيلية جاءت نتيجة لجهود كل مناضلي ومناضلات المنظمة  الديمقراطية للشغل وذلك باعتراف نائب الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة الذي أكد في منابر عدة أن حزبه لم يبذل أية مجهودات ميدانية لدعم المنظمة وأن هاته الأخيرة هي من لها الفضل في صعود عبد العزيز بنعزوز  إلى سدة الغرفة الثانية ،  المنظمة ليست يتيمة أو لقيطة حتى يتبناها أي حزب كيفما كان نوعه أو لونه أو إيديولوجيته .
              إن بيانناهذا دليل على جديتنا في لمواصلة الكفاح من اجل اجتثاث فلول المحسوبية و الزبونية التي تنخر للأسف الشديد نقابتنا العتيدة  و سنفضح كل المحاولات البائسة لبعض قيادات المنظمة الديمقراطية للشغل في دعم المشروع الإستأصالي لكل المناضلين وتعويضهم بمرتزقة العمل النقابي ،وعليه فإن هذا اللقاء الوطني الاستثنائي يعلن للرأي العام مايلي:
استنكاره العمل على جعل أجهزة النقابة صورية، وفتح باب المكتب التنفيذي على مصراعيه للمقربين والمحظوظين وإقصاء المناضلين المؤسسين، وممارسة كل أشكال التهميش والتضييق في حق أعضاء وقطاعات نقابية وإخفاء مصادر تمويل النقابة .
إصراره الحازم والمسؤول لكل المناضلات و المناضلين على تأسيس لثقافة نقابية جديدة قوامها ترسيخ الديمقراطية الداخلية والشفافية .
إدانته ورفضه القرار السياسي الخطير لتفويت المنظمة الديمقراطية للشغل إلى حزب  متموقع طبقيا ضد مصالح الطبقة العاملة ولم يكن في أي لحظة منذ تأسيسه نصيرا أو حليفا للعمال ويعتبر أن هذا القرار انفرادي ومجانب للخط النقابي والنضالي للمنظمة، ويضرب في العمق الهوية التي تأسست من أجلها .
إعلانه على مواصلة النضال والكفاح والمقاومة الاجتماعية كخيار استراتجي من أجل التغيير ومحاربة والاستبدادوالفساد ، لكون نقابتنا ستظل مركزية نقابية مستقلة مكافحة تقدمية ديمقراطية جماهيرية .
دعوته لكافة المناضلات والمناضلين إلى التعبئة المستمرة  ، وأخذ الحيطة والحذر ومضاعفة الجهود  والاستعداد الفعلي و المسؤول  للتصدي لكل المحاولات الفاشلة للنيل من المنظمة الديمقراطية للشغل والتعجيل للتحضير للمؤتمر الوطني وتنحية المتقاعدين المتسلطين على المنظمة .
وختاما نقول كما قال المناضل والفيلسوف بوشتى بوزيان : ربحتم مقاعدكم وخسرتم كرامتكم وخذلتم قواعدكم ولم تحققوا شيئا للطبقة العاملة كما لم يسبق لكم أن فعلتم وما أنتم بفاعلين، فشتان بين الخطاب والممارسة .
عاشت المنظمة الديمقراطية للشغل مركزية نقابية مستقلة مكافحة تقدميةديمقراطية جماهيرية






عن الكاتب

الإدارة التربوية

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى موقعنا وللبقاء على تواصل دائم بالجديد ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الموقع أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على زر الميكروفون ...

جميع الحقوق محفوظة

إدارة 24