نيابة سيدي بنور تدشن الدخول المدرسي بإعطاء انطلاقة "قافلة التعبئة الاجتماعية" وتعبئة شركاء المدرسة العمومية
عرف الدخول المدرسي بنيابة سيدي بنور عدة أنشطة وعمليات تندرج في إطار الدعم الاجتماعي وترمي إلى الحد من الهدر المدرسي وتشجيع التلميذات والتلاميذ على التمدرس وذلك عن طريق تنظيم قافلة التعبئة الاجتماعية لدعم التمدرس تحت شعار: "جميعا من أجل مدرسة بدون هدر مدرسي"، والتي انخرطت فيها كل المكونات المعنية من سلطات محلية ومنتخبين وجمعيات المجتمع المدني الشريكة، بالإضافة إلى جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ والأطر الإدارية والتربوية وهيأة التأطير والمراقبة التربوية وشركاء النيابة من القطاع الخاص سيما مؤسسة "كوسومار".
وقد كان يوم السبت 19 شتنبر 2015 يوما حافلا بالعمليات المرتبطة بالدعم الاجتماعي بجماعتي سانية بركيك واثنين الغربية استدعى تغطية إعلامية من طرف القناة التلفزية "الأمازيغية" ، حيث عملت مؤسسة "كوسومار" على توزيع المحافظ واللوازم المدرسية على التلميذات والتلاميذ بكل من مجموعة مدارس سانية بركيك بجماعة سانية بركيك، ومجموعة مدارس بدر بجماعة الغربية والتي أعطى انطلاقتها النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بسيدي بنور رفقة ممثلي إدارة "كوسومار" بحضور مديري المؤسستين والأطر التربوية العاملة بهما.
بدورها عرفت مدرسة "عبد الخالق الطريس" بجماعة الغربية حفلا لتوزيع الدراجات الهوائية في إطار شراكة مثمرة بين جمعية الصداقة بجماعة الغربية وجمعية "ريم" RELAIS INSTRUCTION EDUCATION- MAROC وهي العملية التي استفاد منها تلميذات وتلاميذ الثانوي الإعدادي والتأهيلي والتي تهدف إلى مساعدة التلاميذ سيما الفتيات على مواصلة التمدرس.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية RIM الفرنسية ترأسها الدكتورة "وفاء الصقلي" المعروفة بمبادراتها الجمعوية ذات البعد الاجتماعي والتضامني سيما في حقل التربية والتعليم، حيث سجلت عدة تدخلات في هذا المجال بمجموعة من المؤسسات التعليمية بجماعة الغربية،كما تجدر الإشارة إلى أن السيدة "وفاء الصقلي" بالإضافة الى اهتماماتها الجمعوية تشغل منصب مدير "مدرسة الميكانيك الحيوية بباريس"، ونظرا للمجهودات التي تقوم بها سواء من موقعها المهني أو من موقعها كفاعلة جمعوية فقد حظيت بشرف توشيحها من طرف الملك في ذكرى عيد العرش بوسام المكافأة الوطنية.
وقد حضر هذه الأنشطة التعبوية التي أعطى انطلاقتها النائب الإقليمي كلا من رئيس مصلحة محاربة الأمية والارتقاء بالتربية غير النظامية المشرف على تنظيم قافلة التعبئة الاجتماعية، ورئيس مكتب الاتصال والشؤون القانونية والشراكة بالنيابة.
عرف الدخول المدرسي بنيابة سيدي بنور عدة أنشطة وعمليات تندرج في إطار الدعم الاجتماعي وترمي إلى الحد من الهدر المدرسي وتشجيع التلميذات والتلاميذ على التمدرس وذلك عن طريق تنظيم قافلة التعبئة الاجتماعية لدعم التمدرس تحت شعار: "جميعا من أجل مدرسة بدون هدر مدرسي"، والتي انخرطت فيها كل المكونات المعنية من سلطات محلية ومنتخبين وجمعيات المجتمع المدني الشريكة، بالإضافة إلى جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ والأطر الإدارية والتربوية وهيأة التأطير والمراقبة التربوية وشركاء النيابة من القطاع الخاص سيما مؤسسة "كوسومار".
وقد كان يوم السبت 19 شتنبر 2015 يوما حافلا بالعمليات المرتبطة بالدعم الاجتماعي بجماعتي سانية بركيك واثنين الغربية استدعى تغطية إعلامية من طرف القناة التلفزية "الأمازيغية" ، حيث عملت مؤسسة "كوسومار" على توزيع المحافظ واللوازم المدرسية على التلميذات والتلاميذ بكل من مجموعة مدارس سانية بركيك بجماعة سانية بركيك، ومجموعة مدارس بدر بجماعة الغربية والتي أعطى انطلاقتها النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بسيدي بنور رفقة ممثلي إدارة "كوسومار" بحضور مديري المؤسستين والأطر التربوية العاملة بهما.
بدورها عرفت مدرسة "عبد الخالق الطريس" بجماعة الغربية حفلا لتوزيع الدراجات الهوائية في إطار شراكة مثمرة بين جمعية الصداقة بجماعة الغربية وجمعية "ريم" RELAIS INSTRUCTION EDUCATION- MAROC وهي العملية التي استفاد منها تلميذات وتلاميذ الثانوي الإعدادي والتأهيلي والتي تهدف إلى مساعدة التلاميذ سيما الفتيات على مواصلة التمدرس.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية RIM الفرنسية ترأسها الدكتورة "وفاء الصقلي" المعروفة بمبادراتها الجمعوية ذات البعد الاجتماعي والتضامني سيما في حقل التربية والتعليم، حيث سجلت عدة تدخلات في هذا المجال بمجموعة من المؤسسات التعليمية بجماعة الغربية،كما تجدر الإشارة إلى أن السيدة "وفاء الصقلي" بالإضافة الى اهتماماتها الجمعوية تشغل منصب مدير "مدرسة الميكانيك الحيوية بباريس"، ونظرا للمجهودات التي تقوم بها سواء من موقعها المهني أو من موقعها كفاعلة جمعوية فقد حظيت بشرف توشيحها من طرف الملك في ذكرى عيد العرش بوسام المكافأة الوطنية.
وقد حضر هذه الأنشطة التعبوية التي أعطى انطلاقتها النائب الإقليمي كلا من رئيس مصلحة محاربة الأمية والارتقاء بالتربية غير النظامية المشرف على تنظيم قافلة التعبئة الاجتماعية، ورئيس مكتب الاتصال والشؤون القانونية والشراكة بالنيابة.